
اعترضت جمعية “طوارئ فلسطين” وبشدة على قرار وزير الداخلية الفرنسي بحلها، قائلة "إن هذه الخطوة ذات دوافع سياسية وتستند إلى حجج “واهية” ضمن حملة أوسع نطاقا على الحركة المدافعة عن الحقوق الفلسطينية".
وقالت محامية الجمعية إلسا مارسيل إن “طوارئ فلسطين قدمت دفوعها المضادة لإجراءات الإغلاق يوم الخميس.








