
نعتقد ان هذه فرصة لطرح السؤال الاهم على "زعيم العالم المتحرر " السيد بايدن وعلى زعماء الاتحاد الاوروبي؛ ابادة الشعب العراقي والشعب الليلبي والسورى لم تعد تؤلم احدا حتى من ابناء جلدتهم ولكن ازمة اوكرانيا وشطارة قائد الحقوق والانسانية طرحت السؤال التالى: أليس الفلسطينيون بشرا يستحقون العيش والحرية فى دولتهم؛ ام ان هناك فرق بين من هو اوروبي ومن هو عربي؟









